نتواصل لأجل أطفال سعداء
We Communicate For Happy Children

نشرة الشبكة، الاصدار #2

 
(المصدر: اليونيسيف)

  1. الطفولة المبكرة في سوريا: بين الحضيض والأمل
  2. علوم تنمية الطفولة المبكرة: تدريب مدربين
  3. مجمّع” المعرفة لأهداف التنمية المستدامة
  4. إطلاق أدوات حقوق الطفل في لبنان
  5. إطار عمل الجودة من الولادة حتّى ثلاث سنوات
  6. دعوة للتحرك لتمويل التعليم
  7. نوافذ نحو التنمية والتعليم المبكريْن
  8. بناء السلام والتعليم والمناداة في المناطق المتأثرة بالنزاعات
  9. الشبكة العالمية لوكالات التعليم في حالات الطوارئ للمتحدثين بالعربية
  10. مؤتمر الشبكة الإقليمية للطفولة المبكرة في آسيا والمحيط الهادئ
  11. التمويل المبتكر لتعليم الطفولة المبكرة
  12. مجلة خطوة، العدد 30
  13. الصحة النفسية وتنمية الطفولة المبكرة
  14. اليونيسيف تطلق مبادرة جديدة لدعم تنمية ورعاية الطفولة المبكرة

photo 1
الطفولة المبكرة في سوريا: بين الحضيض والأمل

أطلقت منظمة اليونيسيف بيانا صحفيا في آذار/مارس 2017 تعلن فيه أن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في سوريا بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق في العام 2016، فيما تكمل الحرب عامها السادس. فلقد ارتفع بشكل حاد خلال العام الماضي عدد حالات القتل والتشويه وتجنيد الأطفال التي تم التحقق من صحّتها، خلال تصعيد مهول في أعمال العنف في كافة أنحاء سوريا. وفيما يلي بعض الإحصاءات من بيان اليونيسيف:

  • قُتل 652 طفلا على الأقل، أي بارتفاع نسبته 20 في المائة مقارنةً مع العام 2015، ممّا يجعل من العام 2016 أسوأ عام لأطفال سوريا منذ بدء الرصد الرسمي لضحايا الإصابات ما بين الأطفال.
  • قُتل 255 طفلا إمّا داخل المدارس أو بالقرب منها.
  • جُنّد أكثر من 850 طفلا لكي يحاربوا في النزاع الدائر، أي أكثر من الضعف مقارنة مع العام 2015. يتم استخدام وتجنيد الأطفال لكي يقاتلوا على الخطوط الأماميّة مباشرة، ويشارك الأطفال على نحو متزايد في الأدوار القتاليّة التي قد تشمل في حالات قصوى القيام بالإعدامات والأعمال الانتحاريّة بالأحزمة النّاسفة أو العمل كحرّاس في السجون.

يضيف بيان اليونيسيف أن التحدّيات التي تعترض الوصول إلى عدّة مناطق في سوريا تعيق إجراء تّقييم كامل لمدى معاناة الأطفال ولحصول الفتيات والفتيان الأكثر حاجة منهم على المساعدات الإنسانيّة العاجلة. وبعيداَ عن القنابل والرصاص والتفجيرات، يموت الكثير من الأطفال بصمت، غالباً نتيجة الأمراض التي كان من الممكن تجنّبها.

إن الأطفال الأكثر هشاشة من بين أطفال سوريا عددهم حوالي 2.8 مليون ويعيشون في مناطق يصعب الوصول إليها، من ضمنهم 280 ألف طفل تحت الحصار وفي حالة انقطاع شبه كامل عن تلقّي المساعدات الإنسانيّة.

وبعد ستّ سنوات من الحرب، يعتمد الآن ستة ملايين طفل تقريباً على المساعدات الإنسانيّة، أي بزيادة مقدارها 12 ضعفاً مقارنة مع العام 2012. كما اضطر ملايين الأطفال للنزوح، ويعيش الآن أكثر من 2.3 مليون طفل لاجئ في تركيّا ولبنان ومصر والعراق.
تتآكل بسرعة آليّات التّعامل مع الأوضاع في داخل سوريا وعبر حدودها، وتقوم العائلات باتّخاذ أقصى التّدابير لمجرّد البقاء على قيد الحياة، وغالباً بدفع الأطفال إلى الزّواج المبكر والعمالة. يشكّل الأطفال نسبة تزيد عن ثلثي العاملين في الأعمال المنزليّة، ويعملون في ظروف قاسية لا تصلح حتّى للبالغين.

ولكن هناك أيضاً جانب آخر للقصّة. فوسط كل الأهوال والمعاناة، هناك العديد من القصص الرّائعة لأطفال يتحلون بالإصرار على تحقيق آمالهم وتطلّعاتهم. وتقول دارسي (12 عاماً) الطفلة اللاجئة في تركيّا: “أريد أن أصبح طبيبة جراحة لكي أساعد المرضى والجرحى من السوريين. أحلم بسوريا بدون حرب لكي نتمكّن من العودة إلى ديارنا. أحلم بعالم خال من الحروب”.

ويقول “خيرت كابالاري”، المدير الإقليمي لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إنّنا “نشهد باستمرار على شجاعة أطفال سوريا. اجتاز كثيرون منهم خطوط القتال لكي يتقدّموا للامتحانات المدرسية. يصرّ الأطفال على التعلّم حتّى لو كان ذلك في مدارس تحت الأرض. هناك الكثير ممّا يمكننا فعله وينبغي علينا فعله لتحويل الدفّة لصالح أطفال سوريا”.

وكانت منظمة اليونيسيف قد أعلنت في بيان سابق أنّها قامت في كانون الثاني/يناير 2017 بدعم إعادة افتتاح 23 مدرسة ابتدائية في الأجزاء الشرقية من مدينة حلب مما سمح لحوالي 6500 طفل بالعودة إلى مدارسهم. كما زودت المنظمة الأطفال بالمستلزمات المدرسية وقامت بتطوير برنامج تعليمي مكثف ودرّبت المعلمين على مساعدة الأطفال النازحين لتعويض ما فاتهم من شهورٍ وسنواتٍ خلال انقطاعهم عن التعليم، بالإضافة إلى إقامة عشرة صفوف مدرسية مسبقة الصنع، وتقديم الدعم النفسي الاجتماعي لحوالي 35 ألف طفل في الملاجئ وأماكن أخرى من أجل مساعدتهم على تخطي الفظائع التي اختبروها. كما أمّنت اليونيسيف “مدارس في علبة” وحزما ترفيهية لحوالي 90 ألف طفل في إدلب وريف حلب، ودعمت دروس تطوير مهني استفاد منها 280 معلما.

في بيانها في آذار، تناشد اليونيسيف، وبالنيابة عن أطفال سوريا، أطراف النزاع كافة وكل من لديه نفوذ عليها، والمجتمع الدولي وكل من يهمّه أمر الأطفال بتحقيق ما يلي:

الوصول إلى حل سياسيّ فوريّ لإنهاء النزاع في سوريا
وضع حدّ لجميع الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال، بما في ذلك القتل والتشويه والتّجنيد
وقف الهجمات والقصف على المدارس والمستشفيات
الوصول غير المشروط والمستمر لجميع الأطفال المحتاجين
توفير الفرص لجميع الأطفال السوريين أينما كانوا وأيّاً كان وضعهم، لكي يحصلوا على حقهم الأساسي بمستقبل أفضل، من خلال وسائل يكون التعليم من ضمنها.

للمزيد، يمكنكم زيارة موقع اليونيسيف الإلكتروني التالي: https://www.unicef.org/emergencies/syria/ 

photo 2

علوم تنمية الطفولة المبكرة: تدريب مدربين

جرى تنظيم أول نشاط برامجي للشبكة العربية لتنمية الطفولة المبكرة ضمن مسار بناء مجمّع لمدربين على علوم تنمية الطفولة المبكرة باللغة العربية، فلقد أجريت دورة تدريب مدربين على علوم تنمية الطفولة المبكرة في الأردن بين 21 و26 مارس/آذار 2017، وقد يسّرت هذه الدورة ورشة الموارد العربية التي تقوم بدور أمانة الشر الشبكة.

حضر دورة تدريب المدربين هذه 24 مشاركا يمثلون وزارات ومجالس طفولة ومنظمات غير حكومية ووكالات إقليمية ودولية فضلا عن الأكاديميا وأفراد خبراء/مدربين، وأتى المشاركون من تسعة بلدان عربية هي مصر ولبنان واليمن وتونس والمغرب وفلسطين وعُمان والأردن والسودان.

هدفت الدورة إلى نقل المعرفة العلمية المحدّثة عن نمو الطفل من الحمل وحتى ثماني سنوات، وربط هذه المعرفة بأفضل الممارسات، ضمن خمس وحدات:

  • تطوّر الدماغ
  • التكيف والكفاءة
  • التواصل والتعلم
  • إيكولوجيا الطفولة
  • الصحة النمائية

يساهم هذا المحتوى في بناء وإنعاش وتعزيز المعرفة والقاعدة العلمية لكل من السياسات والممارسات. وكونه مصمَّما بمعايير أكاديمية صارمة، يمكن للدورة الدراسية أن تستهدف جمهورا واسعا من صناع سياسات وممارسين ومعلمين وأهل وغيرهم.
يُذكر أن “كلية ريد ريفر” كانت قد قامت بتصميم الدورة الدراسية عن علوم تنمية الطفولة المبكرة ضمن إطار أكاديمي كندي. وبالتعاون مع شبكة آغا خان للتنمية، قد جرى تطوير نسخة دولية تُقدَّم في ثلاثة أشكال رئيسية هي:

  • دورة موسّعة على الانترنت تمتد على 13 أسبوعاً، تقدَّم حاليا من قبل جامعة آغا خان ومتوفرة فقط باللغة الإنكليزية
  • دورة مختصرة تقدّم في ورشة عمل وجهاً لوجه لمدة أسبوع، وهي أصبحت متاحة أيضا باللغة العربية
  • دورة قصيرة باللغة الإنجليزية على مدى سبعة أسابيع متاحة على الإنترنت

إن مسار بناء مجمّع للمدربين يُعنى بالنسخة العربية للدورة التي تقدّم وجها لوجه. وقد يكون مفيداً أن نذكر أن ورشة الموارد العربية نفّذت مسار التعريب عبر أربع مراحل، وهي:

  • ترجمة وتحرير الوحدات الخمس من قبل الفريق التقني في ورشة الموارد
  • تجريب المواد في ورشة عمل إقليمية حضرها 37 مشاركاً من بلدان عربية مختلفة تنوعوا بين صانعي سياسات وممارسين وأكاديميين، فضلاً عن ثلاثة ميسرين للدورة من ورشة الموارد ومن شبكة آغا خان (عمّان، أكتوبر 2014)
  • مراجعة ما بعد الدورة للنسخة العربية من قبل مجموعة مختارة من المشاركين في ورشة العمل (بيروت، يناير 2015)
  • تكييف مستمر للمواد ينفّذه فريق ورشة الموارد التقني، بناء على نتائج التجربة والمراجعة

وستبقى النسخة العربية الحالية عرضة للمزيد من المواءمة، لاسيما من أجل تقديم مساهمات محلية في المعرفة وأمثلة عن ممارسات فضلى ناشئة في الأطر العربية. وقد بادرت ورشة الموارد مع الشركاء بتأسيس وتعزيز مجمع للمدربين يمكن أن يقدم الدورة على المستوى الوطني، وذلك من أجل نشر استخدام الدورة القصيرة في المنطقة العربية. وبالموازاة مع الدورة وجهاً لوجه التي جرت في شهر آذار/مارس، ستقوم ورشة الموارد العربية مع شبكة آغا خان للتنمية بالترتيبات اللازمة لكي يتابع المدرِّبون المستقبليون الدورة الدراسية المطولة بالإنكليزية.
وهذا المسار يضمن تآلف المشاركين مع بنية المادة ومضمونها، وصقل مهاراتهم، فيمكنّهم من تقديم الوحدات إلى مختلف الفئات المستهدفة، ولاسيّما على المستوى الوطني، كما سيسمح هذا المسار بإجراء تقييم موضوعي لكفاءات كل مدرب.
سوف يؤدّي هذا المسار أيضا إلى التالي:

  • تحديد مسؤوليات لجنة الشبكة العربية لتنمية الطفولة المبكرة المكلفة تيسير نشر علوم تنمية الطفولة المبكرة بالعربية
  • تأسيس فريق تقني من “مرشدين” من أجل الإشراف على نوعية تقديم المواد اللاحق وتأمين الدعم للمدربين عند الحاجة
  • بلورة شروط وآليات لتنفيذ دورة التدريب على المستوى الوطني.

للمزيد يمكن زيارة موقع الشبكة العربية لتنمية الطفولة المبكرة : anecd.mawared.org

مجمع المعرفة لأهداف التنمية المستدامة

في أكتوبر 2016، أطلق “المعهد العالمي للتنمية المستدامة” موقعا على الإنترنت يشكّل مصدر معلومات للأخبار والتعليقات حول تطبيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، كما يبلغ “مجمّع المعرفة” هذا عن كافة النشاطات والأحداث المتعلقة بجدول أعمال 2030.
يمكن زيارة الموقع بالغة الإنكليزية: http://sdg.iisd.org/

إطلاق أدوات حقوق الطفل في لبنان

في 22 شباط/فبراير 2017، أطلق مكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” وبعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان “مجموعة أدوات حقوق الطفل في لبنان”. وتقدم مجموعة الأدوات توجيهاً عملياً لمقاربة مرتكزة على الحقوق ومتمحورة حول الطفل في ما يخص البرمجة التنموية، والميزانية، وصنع السياسات وسن القوانين. وقد حضر حفل الإطلاق الذي أقيم كجزء من ورشة عمل امتدت ليومين ممثلون عن الإتحاد الأوروبي واليونيسيف ووزارات العدل، والشؤون الاجتماعية، والتربية والتعليم العالي، والعمل، إضافة إلى شركاء في مجال التنمية من جمعيات محلية ودولية وممثلين عن وسائل الإعلام. وكان قد جرى تطوير مجموعة الأدوات هذه بتمويل من الاتحاد الأوروبي لتلبية احتياجات صانعي القرار والمحترفين على الصعيد الوطني من خلال أخذ حقوق الطفل في الاعتبار عند وضع البرامج والسياسات في مختلف القطاعات، خصوصاً العدل، والتعليم، والسياسة الاجتماعية، والبنى التحتية والمالية. وتعرّفت الجهات المعنية المختلفة على مجموعة الأدوات خلال ورشة العمل التي راعت السياق المحلي.
(الخبر من مواقع إعلامية لبنانية مختلفة)

إطار عمل الجودة من الولادة حتّى ثلاث سنوات

كونها شبكة رائدة في مجال السنوات الأولى في أوروبا وآسيا الوسطى، بنت جمعية من “خطوة إلى خطوة العالمية” على خبرتها في تأمين دعم للتطوير المهني للعاملين مع الأطفال بين الولادة وثلاث سنوات، وقامت الجمعية بتطوير مورد تفاعلي، “إطار عمل الجودة لممارسات تخدم الطفولة المبكرة من الولادة حتى ثلاث سنوات”. وهذا المنشور يأتي كذلك في سياق مبادرة القوى العاملة في الطفولة المبكرة (العدد الأول من النشرة)، وهو يتعاطى تحديدا مع هذه المرحلة العمرية، وهو يشكل أداة مفيدة لكافة العاملين مع هؤلاء الأطفال، فضلاً عن العائلات. كما يقدّم هذا المورد التفاعلي منبرَ حوارٍ حول الممارسات النوعية في مختلف القطاعات والخدمات ذات الصلة. وقد تُرجم هذا المورد إلى اللغتين الروسية والهولندية.
تجدون المورد في اللغة الإنكليزية عبر الرابط: http://ftp.issa.nl/epubs/ISSA_Quality_Framework_0-3/#page/1

دعوة للتحرك لتمويل التعليم

نشرت “الحملة العالمية للتعليم” دعوة للتحرك بمشاركة المجلس العالمي للحملة الذي يشمل ممثلين عن ائتلافات محلية وإقليمية من مختلف أنحاء العالم. وتشمل الدعوة اقتراحات لكيفية توحيد منظمات المجتمع المدني وعملهم سوية في العام 2017 وما بعده، من أجل زيادة تمويل التعليم وتحسينه، ولاسيما ربطا بتحقيق الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة (ما بعد العام 2015) المتعلق بالطفولة المبكرة. وصحيح أن الحملة العالمية للتعليم هي التي تقود هذا التحرك، ولكنها تدعو كافة المنظمات المعنية والمهتمة بالمسألة إلى المشاركة في هذه الجهود، حتى لو لم تكن أعضاء في الحملة العالمية للتعليم، لاسيما بعد أن وافق رؤساء الدول على التزام تأمين تعليم جيد وشامل وعادل وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة لجميع الأطفال بحلول عام 2030.
للمزيد باللغة الإنكليزية، يمكن الذهاب إلى الرابط: http://www.campaignforeducation.org/en/resources

نوافذ نحو التنمية والتعليم المبكريْن

يقدم تقرير “غوث الأطفال” الذي نشر في 1 مارس 2017، بعنوان “نوافذ نحو التنمية والتعليم المبكريْن”، أبحاثا حول تنمية الطفولة المبكرة ويطرح توصيات حول ما يلزم لتحسين حصول الأطفال على الرعاية واللعب والتحفيز في السنوات الأولى التي ستؤثر على نموهم طوال الحياة. ويستخدم التقرير أدلة من “التقييم العالمي للتنمية والتعليم المبكريْن” من أجل التحقق من العوامل التي تؤثر على نمو الطفل، فضلا عن مقاربات لتنمية الطفولة المبكرة تنجح مع الأطفال في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. إلى ذلك، يطرح التقرير دروسا من برامج تنمية طفولة مبكرة قائمة ويحدد استراتيجيات ومقاربات تُحسّن التعلم والنمو لدى أكثر الأطفال محرومين في العالم.
يمكنكم الاطلاع على هذا التقرير باللغة الإنكليزية عبر الرابط: https://i.stci.uk/sites/default/files/libraries/IDELA%20REPORT.pdf

بناء السلام والتعليم والمناداة في المناطق المتأثرة بالنزاعات

نشرت اليونيسيف تقرير برنامج “بناء السلام والتعليم والمناداة في المناطق المتأثرة بالنزاعات” بين عامي 2012 و2016. بناء على برامج تعليمية في 14 بلد شهدت نزاعات (بوروندي وتشاد وساحل العاج والكونغو وإثيوبيا وليبيريا وميانمار وباكستان وفلسطين وسيراليون وصوماليا وجنوب السودان وأوغندا واليمين)، تمكنت منظمة اليونيسيف من إعطاء أمثلة عن كيفية إدارة التعليم وخدمات اجتماعية أخرى وتقديمها مع مراعاة الواقع، وفي بعض الأحيان التعاطي مع ديناميكيات النزاع وأسبابه الكامنة، وبالتالي تقوية الروابط الاجتماعية.
يمكنكم الاطلاع على التقرير بالإنكليزية عبر الرابط:
https://www.unicef.org/education/files/03_Web_UNICEF1020_PBEA_Final_repo…

“الشبكة العالمية لوكالات التعليم في حالات الطوارئ” للمتحدثين بالعربية

أنشأت الشبكة العالمية لوكالات التعليم في حالات الطوارئ “مجمّعات” بأكثر من لغة، ومنها مجمّع (أو مجتمع) للمتكلمين باللغة العربية وهو يضم ممارسين ودارسين ومدرسين وموظفي أمم متحدة ومنظمات غير حكومية، ومانحين وحكومات وجامعات. وهؤلاء جميعاً يعملون معاً للتأكيد على الحق في التعليم في حالات الطوارئ والأزمات المزمنة.
المجمّع عبارة عن منتدى نشط يتبنى تطوير المصادر وتشارك المعلومات والبحوث التي تخدم السياسات من خلال المناداة/المناصرة المبنية على الإجماع. يعمل “مجتمع اللغة العربية” على جمع ونشر المؤلفات العربية الأساسية كما يعمل على سد الثغرات إذا وجدت عن طريق تطوير وترجمة أدوات ودراسات حالات جديدة. كما تعتبر أنشطة المناداة/المناصرة في المنطقة العربية من ضمن أنشطته، حيث يقوم بنشر الوعي بأهمية التعليم للمتأثرين بالكوارث، كما يقوم بدعم وتسهيل تدريب وبناء قدرات المتحدثين باللغة العربية المهتمين بالتعليم في حالات الطوارئ.
يمكن الانضمام إلى مجتمع المتحدثين باللغة العربية عبر العنوان التالي: Arabic@ineesite.org
كما يمكن زيارة المجمّع: http://www.ineesite.org/ar/arabic أو موقع الشبكة بالعربية: http://www.ineesite.org/ar/

مؤتمر الشبكة الإقليمية للطفولة المبكرة في آسيا والمحيط الهادئ

نظمت “الشبكة الإقليمية للطفولة المبكرة في آسيا والمحيط الهادئ” مؤتمرها السنوي بين 1 و3 آذار/مارس 2017 في كمْبوديا، بحضور أكثر من 530 اختصاصيا في تنمية الطفولة المبكرة من آسيا والمحيط الهادئ وغيرها من المناطق في العالم. بما في ذلك وزراء وصانعي سياسات على مستوى رفيع، وقد تشارك الحاضرون خبراتهم وتعلّموا عن المقاربات التي تحسن رفاه الطفل في السنوات الأولى من حياته. عنوان المؤتمر كان “القوة التحويلية لتنمية الطفولة المبكرة: أهمية التدخلات الشمولية”، والعناوين الفرعية الثلاثة كانت السياسات والبرامج، والمشاركة والوصول العادل، ومراقبة الجودة.
للمزيد (باللغة الإنكليزية) عن المؤتمر وغيره، يمكن زيارة موقع الشبكة: http://www.arnec.net/

التمويل المبتكر لتعليم الطفولة المبكرة

في كانون الثاني/يناير 2017، نشرت “شبكة تحرك غوث الأطفال” ورقة معلومات عن “التمويل المبتكر لتعليم الطفولة المبكرة” بناء على توصيات من “مجموعة التفكير لتعليم الطفولة المبكرة”، انطلاقا من أنّ تعليم الطفولة المبكرة يشكل مسألة اقتصادية يمكن أن تساهم في كسر حلقة الفقر، وأنّ الأبحاث أظهرت أنّ الاستثمارات في تعليم الطفولة المبكرة بجودة عالية تقدم إمكانيات في تأثير ونمو اقتصاديين على المدى البعيد.
يمكن إيجاد ورقة المعلومات هذه على الرابط:
https://savethechildrenactionnetwork.org/wp-content/uploads/2017/01/acti…

مجلة خطوة، العدد 30

http://www.arabccd.org/page/1662
صدر عن المجلس العربي للطفولة والتنمية في أيار/مايو 2017 العدد 30 من مجلة خطوة، وهي مجلة فصلية متخصصة بالطفولة المبكرة. ملف هذا العدد هو الطفل والفنون، كما يشمل العدد مقالات متنوعة منها “تنمية العادات العقلية للأطفال”، و”تدريب وتأهيل مقدّمي الرعاية في الحضانات”، وغيرها من المقالات ذات الصلة بتنمية وتربية ورعاية الطفولة المبكرة. ويرافق العدد قصة تحوي رسوما للأطفال وهي “وطن العصافير”.
تتطلّع أسرة المجلة إلى دعم القراء من خلال الكتابة ضمن المجلة أو تعميم ذلك بين المعنيين، ويمكن الحصول على العدد ورقيا من خلال التواصل مع المجلس العربي عبر البريد الإلكتروني التالي: media.accd@gmail.com

photo

الصحة النفسية وتنمية الطفولة المبكرة

نظمت “ورشة الموارد العربية” بالتعاون مع “منظمة الخطة الدولية” ورشتيْ عمل تدريبيتيْن في الأردن في نيسان/أبريل 2017، في كل من عمان ومخيم الأزرق للاجئين. وشمل التدريب 36 مربيا ومربية يعملون في مراكز تنمية الطفولة المبكرة في المنطقتين. وهدفت ورشتا العمل إلى زيادة المعرفة حول تنمية الطفولة المبكرة والصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي، وتعزيز تدخلات وممارسات جيدة بين العاملين والعاملات في مجال الطفولة المبكرة، وتزويدهم بدليل تدريبي مرجعي وبتوصيات عملية لاستخدامها في الميدان، فضلا عن تعزيز النهج الشمولي لتنمية الطفولة المبكرة وأهمية الدعم النفسي الاجتماعي والصحة النفسية في عمل تنمية الطفولة المبكرة.
للمزيد، يمكن زيارة موقع ورشة الموارد العربية: www.mawared.org

اليونيسيف تطلق مبادرة جديدة لدعم تنمية ورعاية الطفولة المبكرة

أطلقت حملة اليونيسف لتنمية الطفولة المبكرة في 5 يونيو/حزيران 2017 تفعيل رقمي ليوم الأب
EarlyMomentsMatter #
“الأب البطل”، مبادرة جديدة لليونيسيف تستهدف الآباء ومقدمي الرعاية للإحتفال بأهمية تربية الأبوة الجيدة وتسليط الضوء على أهمية الحب واللعب والحماية والتغذية الجيدة للتنمية الصحية لأدمغة الأطفال الصغار.
يوم 18 يونيو / حزيران القادم سوف يصبح يوم إحتفال سنوي للأبوة من أجل والدية جيدة لتنمية صحية لدماغ الأطفال، حيث سوف ينطلق الموقع الخاص بالمبادرة في 90 دولة في نفس الوقت، كما سوف تدعو المبادرة الأسر إلى نشر الصور ومقاطع الفيديو حول ما يلزم ليكون الآباء أبطالاً في تربية أطفالهم ، وذلك باستخدام هاشتاغ المبادرة
EarlyMomentsMatter # على حساباتهم في إنستاغرام وتويتر.
https://www.unicef.org/media/media_96148.html
http://uni.cf/parenttips